قوانين المواريث في حضارات الشرق الادني القديم- بلاد الرافدين وشبه الجزيرة العربية نموذجاً

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

جامعة المنيا - کلية الاداب

المستخلص

يعد نظام الإرث أقدم الطرق التي عرفها الإنسان لنقل ما يملکه إلى من يرثه، في الوقت الذي لم تکن فيه قوانين مدونة، وکان هناک أعراف وتقاليد اجتماعية فرضت بأن يؤول ملکيته إلى أبنائه لأجل ديمومة بقاء عائلته، وهذا ما سارت عليه المجتمعات القديمة، وأکدته العقود والوثائق الاقتصادية والقانونية فيما بعد، حتى أن العائلة التي ليس لها وريث کانت تلجأ إلى تبني ابناً أو بنتاً لهذا الغرض
يعد نظام الإرث أقدم الطرق التي عرفها الإنسان لنقل ما يملکه إلى من يرثه، في الوقت الذي لم تکن فيه قوانين مدونة، وکان هناک أعراف وتقاليد اجتماعية فرضت بأن يؤول ملکيته إلى أبنائه لأجل ديمومة بقاء عائلته، وهذا ما سارت عليه المجتمعات القديمة، وأکدته العقود والوثائق الاقتصادية والقانونية فيما بعد، حتى أن العائلة التي ليس لها وريث کانت تلجأ إلى تبني ابناً أو بنتاً لهذا الغرض
يعد نظام الإرث أقدم الطرق التي عرفها الإنسان لنقل ما يملکه إلى من يرثه، في الوقت الذي لم تکن فيه قوانين مدونة، وکان هناک أعراف وتقاليد اجتماعية فرضت بأن يؤول ملکيته إلى أبنائه لأجل ديمومة بقاء عائلته، وهذا ما سارت عليه المجتمعات القديمة، وأکدته العقود والوثائق الاقتصادية والقانونية فيما بعد، حتى أن العائلة التي ليس لها وريث کانت تلجأ إلى تبني ابناً أو بنتاً لهذا الغرض

الكلمات الرئيسية